01 Jan 2013

مقابلة مع مجلة تايم، الإصدار الخاص بالألعاب الأولمبية

 تتمتعين بسمعة طيبة باعتبارك من دعاة التحديث في الاتحاد الدولي للفروسية. برأيك ما هي أهم التحديات التي تواجه الاتحاد الدولي للفروسية في المضي قدماً إلى الأمام؟ وما الذي ترغبين في إنجازه ولم يتحقق بعد؟

السياق الإنجازات إنجازات ما زلت أرغب في تحقيقها.  

 ما الذي تأملين من الاتحاد فعله في مجال توسيع المشاركة في رياضات الفروسية؟ 

 في إحدى مقابلاتك مع مجلة هورس آند هاوند عام 2008، أشرتِ إلى مصاعب تعيق استمرار رياضة الفروسية كإحدى الألعاب الأولمبية وأن "الانسحاب والاكتفاء بالقول ’الحمد لله لم يمت أحد‘، ليس بالأمر الكافي". ما موقف اللجنة الأولمبية الدولية من فعاليات الفروسية في هذا الوقت بالتحديد؟ هل ما زالت تشعر بأن أخطار هذه الرياضة أشد من أن تُقبل ضمن الألعاب الأولمبية؟

 هل تعتقدين أن منافسات الثلاثي رياضة آمنة الآن بما فيه الكفاية، أم أن هناك ما يتعيّن عمله بهذا الصدد؟

ما هو برأيك واجب الاتحاد الدولي تجاه سلامة الفارس والجواد؟ وكيف للاتحاد الدولي العمل مع الاتحادات الوطنية لتحقيق ذلك؟ 

 هل واجه الاتحاد الدولي صعوبة في إبقاء رياضات الفروسية في دورة الألعاب الأولمبية عام 2012؟ وهل تتوقعين أية عقبات في دورة 2016؟ 

 لا تمثل الألعاب الأولمبية بالضرورة أهم المنافسات العالمية بالنسبة لرياضة الفروسية. فلماذا الإصرار على بقاء رياضات الفروسية ضمن الألعاب الأولمبية؟ هل هناك حاجة متبادلة حقاً بين الألعاب الأولمبية ورياضة الفروسية؟